سامي نعمان

سامي نعمان

تابعنى على

هكذا الإعلام حين يكون حوثياً!

Tuesday 06 September 2022 الساعة 10:29 am

قناة "الهوية" اشتغلت من خلال برامجها المتصلة زيفاً بالقانون والقضاء كإحدى أدوات اللصوصية التي يتولاها اللص الأكبر محمد علي الحوثي وأزلامه ومرتزقته.

هكذا الإعلام حينما يمتهن وظيفة السمسرة الدنيئة، إبداعات حوثية.

*   *   *

أحد أبناء الأسرة المرتزقة لإيران الأكثر ارتزاقا والتي لا يرون مكافأة مناسبة لأبنائها سوى أن أن يؤدوا وظيفة الدوشان الداشر.

هو الإعلام حين يكون أداة إجرام ولصوصية واختطاف وقتل. الخاطف والمجرم والقاتل في قضية القاضي "حمران".

دوشان وداشر مسيرة العنصرية والإرهاب واللصوصية:

المدعو محمد علي العماد.

*   *   *

"محمد العماد" ناوي يقلب استوديو قناة الفتنة، محكمة عليا.

هذا هو معنى الإعلام حين يكون حوثيا!

وعاده بيكون يرسل طقومات من القناة يقلعوا عيون القضاة اللي ما بيحضروش الجلسات!

القاضي العامل لا يقول رأيا في قضية يمكن أن تعرض عليه يوماً يا ورع إيران.

الخلاصة والقصة باختصار: 

هكذا الإعلام حين يكون حوثياً!

*  *   *

أعظم وأنبل وأشرف عمل في الحياة مواجهة العنصرية الإرهابية الحوثية وذروة الشرف والعظمة هو الدفاع عن كرامة وشرف اليمنيين ومستقبل أبنائهم ووطنهم وبذل الروح في سبيل ذلك.

*جمعه "نيوزيمن" من منشورات للكاتب على صفحته في الفيسبوك