لتعرف ماذا أنتجت ما يسمى بالحركة الإسلامية في اليمن تنظيم الاخوان المنحطين، انظر لتعليقات أفرادهم في صفحات المخالفين، قذارة وعفن وتهم وتكفير.
لقد أنتجت الحركة الإسلامية والمشروع الإسلامي العالمي حثالات بشرية تؤمن بالشيئ ونقيضه.
اخواني يتحدث عن الوطنية كيف تجمع بين عقيدة عالمية الوطنية عندها نقيض الإسلام الحركي وبين ادعاءات الوطنية.
في أول اختبار ستنفضح لأنك كذاب ومدع:
س: مارأيك أيها الاخواني بن الحركة الإسلامية في التدخل التركي بالأرض السورية وتنصيب حكام اتراك على المحافظات السورية التي دخلها جيش الخليفة اردوغان؟
الاخواني الوطني يجيب
ج/ بلا أدنى شك يحق لتركيا التدخل لحفظ أمنها، لقد كانت ضربة معلم.
س/ هل التدخل الإماراتي والسعودي في اليمن أيها الاخواني يحظى بنفس الحكم للتدخل التركي عندك؟
ج/ طبعا لا التدخل الإماراتي والسعودي ومن قبلة المصري ايّام الإمامة احتلااااااال وهدر للسيادة اليمنية الوطنية.
هذا مثال واحد للكذب والتناقض الذي يستوطن منتجات الحركة الاسلامية والمشروع الاسلامي.
الأمثلة كثيرة جداً على حال الانفصام والتخبط التي تتحول إلى قلة أدب وشتائم في أي مشاركة أو محاولة مشاركة في أي حوار أو نقاش.
في النهاية أنت تناقش كائنا مشوها تم إنتاجه لاستخدامات غيره لاستخدامات الجماعة ومصلحة الجماعة.
إفهم نفسك أيها الاخواني المريض نفسياً وعقلياً والشاذ إنسانياً.
الوطنية ليست لك انت عالمي لاوطن لك وطنك هو الإسلام ألم تربك الجماعة على الا ابَ لك وان أباك هو الاسلام والا وطنَ لك وان وطنك هو الاسلام.
لاتجتمع العقيدة اللاوطنية واقتناعك أيها الاخواني انك الوطني الوحيد بالإضافة، طبعا،ً لافراد الجماعة.
ليست الوطنية فقط نقيض المشروع الإسلامي الذي أنتج لنا عاهات فكرية وخلقية.
القومية أيضاً تناقض المشروع الإسلامي الذي يرفض الهويات القومية والمقصود رفض احياء الهوية العربية ومنع تحويلها لعصبية تحمي العرب من أطماع قوميات أخرى..
الاخواني هويته هي الأخونة لاهوية وطنية ولا قومية له.
والاخونة كافية !
