موشن جرافيك: ثورات الربيع أم جحيم الخريف؟
السياسية - Thursday 26 December 2019 الساعة 07:29 am
نيوزيمن، خاص:
ضربت فوضى ما أسميت "بثورات الربيع العربي"، في العام 2011م عدداً من الأقطار العربية، متسببة بهزات سياسية واقتصادية كبيرة.
وأسقطت تلك الاحتجاجات أنظمة عدة، وأدخلت دولاً أخرى في الفوضى، فيما بعض البلدان ما تزال تدفع كلفة "فوضى الربيع" حتى اللحظة.
وتمكنت جماعات الإسلام السياسي، من الصعود إلى السلطة على رافعة اضطرابات الربيع، غير أن الإسلاميين فشلوا في الحكم.
وكشفت نماذج حكم الإسلاميين في بعض الأقطار العربية، أنهم غير مكترثين ببناء الدول بقدر ما يهم استغلال السلطة لنشر مذاهبهم، وبالتالي أسقطت الاحتجاجات أيضاً رجال الدين وعرَّت كذبهم للجميع.
وتنشر قناة "نيوزيمن"، على يوتيوب، فيديو موشن جرافيك، يستعرض الكلفة الباهظة التي تسببت بها إضرابات الربيع، وكذا دورها في إسقاط ادعاءات الإسلاميين بالمظلومية وعدائهم للأنظمة الديمقراطية لأجل خرافة الخلافة.
ضربت فوضى ما أسميت "بثورات الربيع العربي"، في العام 2011م عدداً من الأقطار العربية، متسببة بهزات سياسية واقتصادية كبيرة.
وأسقطت تلك الاحتجاجات أنظمة عدة، وأدخلت دولاً أخرى في الفوضى، فيما بعض البلدان ما تزال تدفع كلفة "فوضى الربيع" حتى اللحظة.
وتمكنت جماعات الإسلام السياسي، من الصعود إلى السلطة على رافعة اضطرابات الربيع، غير أن الإسلاميين فشلوا في الحكم.
وكشفت نماذج حكم الإسلاميين في بعض الأقطار العربية، أنهم غير مكترثين ببناء الدول بقدر ما يهم استغلال السلطة لنشر مذاهبهم، وبالتالي أسقطت الاحتجاجات أيضاً رجال الدين وعرَّت كذبهم للجميع.
وتنشر قناة "نيوزيمن"، على يوتيوب، فيديو موشن جرافيك، يستعرض الكلفة الباهظة التي تسببت بها إضرابات الربيع، وكذا دورها في إسقاط ادعاءات الإسلاميين بالمظلومية وعدائهم للأنظمة الديمقراطية لأجل خرافة الخلافة.
