هناك رغبة دولية واضحة لإشراك الانتقالي في الحوار الشامل لإنهاء الحرب.. والسفير البريطاني لمح لذلك في صحيفة الشرق الأوسط وأرشد الانتقالي على الطريق للوصول إلى الحوار.
وفد الانتقالي صبر وصمد رغم الاستفزازات والاستهتار حتى إن إعلام الشرعية الممول قال: إنهم مجرد ضيوف ثقال على السعودية.
واليوم كبريات الوكالات الدولية تتحدث عن الوصول إلى اتفاق.
في الأخير، ما يهمنا هو استقرار المحافظات المحررة، وحفظ تضحيات وإنجازات أبناء الجنوب والتحالف العربي، والتقدم خطوة باتجاه المشاركة في حوار قادم ينهي الحرب في اليمن، بعد أن كان صوت أبناء الجنوب مزور ومغيب.
ليكن حوار جدة خطوة أولى لإنهاء الحرب في اليمن.
* من صفحة الكاتب على الفيسبوك
