خلال سبتمر وأكتوبر ونوفمبر، لا يفترض أن نسمع شيئًا آخر غير الأناشيد الوطنية لـ أيوب طارش، ولـ كل فنانينا العظماء.
الجراحات كثيرة، فنستمد منها -هذه الأناشيد قوةُ الكلمة- قوةً وإصرارًا عجيبًا.
مصدر الإلهام قوة أسمى، فوق بشرية.
الهدف الأعظم والوحيد لكل يمني حر شريف الآن ولكل إنسان هو أن يكون ضد المشروع السلالي وفقط.
الأمنيات الأخرى تأتي تباعًا في حينها.
والأمنيات لا يفيد معها أي كلام.
من جاء لكي يدجي ضحانا؟
وشاء للناس الهوانا؟
آه يا بلد.
آه يا حب.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك