تصديقنا بسهولة للكثير من المعلومات المزيفة له علاقة بأسلوب تعلُّمنا في المدارس.
التعليم عندنا يعتمد على التلقين، وعلى حشو ذاكرة الطالب بمعلومات بعضها غير منطقية، وعليه أن يصدقها وألا يناقش بها.
لم نتعلم في المدارس وحتى في الجامعات على التفكير الواعي والناقد، وعلى تحليل المعلومة ومناقشتها والشك بها، وتحريرها من أي خرافة أو أساطير.
التعليم الذي لا ينمي الوعي، ولا يشجع على التفكير الناقد يعمم الجهل أكثر مما يعمم العلم.
* من صفحة الكاتب على الفيسبوك