كل يوم والمواطن اليمني يسقط درجة جديدة إلى جحيم الجوع وإلى مستنقعات الفقر والحرمان، بعد أن نجحت الحوثية بتجفيف مصادر أرزاق الناس ونهب مداخيلهم.
وبقدر تزايد أوجاع اليمنيين، تتزايد المواعظ القرآنية الطويلة، وكلما زاد جوع الناس، طالت محاضرات سيد الجرف القرآنية، وكلما زاد قهر المواطنين وجوعهم، دفعوا بهم إلى الساحات والميادين العامة لمطالبة العالم بإطعام شعب غزة!
من صفحة الكاتب على إكس