يلاحق عبدالملك الحوثي الجميع بلا استثناء. ناصَبَ العداءَ ضد الجميع. وشعر بالخطر من كل يمني، وتعامل معه بقسوة إما بقَتْله أو اختطافِه وإخفائه وتعذيبه.
أكمل ملاحقة العاملين في المنظمات الدولية والأممية، وذهب إلى عمران يختطف الفنانين والفنانات الشعبين هناك. منذ عدة أيام يختطف، ويعذب، ويقتحم صالات الأعراس، ويمارس إرهابه ضد الفنانين والحاضرين.
يوزع تهمه على الجميع، وهو الإرهابي والعميل والساقط والمتجرد من الأخلاق والقيم. لا يمكن لهذا الإرهابي، التعايش مع الناس, أو احترامهم، واحترام حقوقهم وثقافتهم.
من صفحة الكاتب على فيسبوك