كتب أحمد عبيد بن دغر وعلي محسن الأحمر منشورين متزامنين (بينهما عشر دقائق فقط) على صفحتيهما الشخصية بالفيسبوك، نقلوا فيها تحيات الرئيس وتهانيه بالعيد، وطمنوا الناس على صحته.
خلال 40 دقيقة تجاوزت التعليقات على منشور ابن دغر 1500 تعليق، بينما بعد مرور نصف ساعة بلغت التعليقات في صفحة الأحمر قرابة 400 تعليق.
بعد بحث استمر لعشر دقائق عن طريق قراءة مسحية سريعة للتعليقات، لم أجد تعليقا واحدا إيجابيا.
أريد أيضا أن أقول إن التعليقات التي كُتِبت لن تدفع أي مسؤول لديه أدنى درجة من السوية إلى الاستقالة، ولكن ما قيل كفيل بأن يدفعه إلى الانتحار!!
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك