الموجز
- نيوزيمن (@NewsYemen5) / Twitter : @NewsYemen5: كأس العالم لكرة اليد: مصر والجزائر تبحثان عن انتصارهما الثاني بمواجهة مقدونيا الشمالية وأيسلندا
- نيوزيمن (@NewsYemen5) / Twitter : @NewsYemen5: دفاع #غريفيث عن تصنيف #الحوثي "#منظمة_إرهابية" يثير غضب اليمنيين الحوثي_جماعه_ارهابيه
- نيوزيمن (@NewsYemen5) / Twitter : @NewsYemen5: جلال محمدالحوثي يدخل نادي داعش العالمي #الحوثي_جماعه_ارهابيه
- نيوزيمن (@NewsYemen5) / Twitter : @NewsYemen5: الفيصل تواصل تجهيز منشآت في المحطة البخارية بالمخا لتشغيل مولدات كهربائية
- نيوزيمن (@NewsYemen5) / Twitter : NewsYemen5: أكذوبة الرؤية #الحوثية.. تحسين الخدمات بـ"سلخ جلد المواطن" #الحوثي_جماعه_ارهابيه
- نيوزيمن (@NewsYemen5) / Twitter : @NewsYemen5: تشيلسي يحل ضيفاً على فولهام وسان جيرمان يواجه انجير وسط غياب مدربه بوكيتينو المصاب بكورونا
- نيوزيمن (@NewsYemen5) / Twitter : @NewsYemen5: وثيقة قضائية: النيابة الجزائية تعرقل جلسات محاكمة قتلة عدنان الحمادي
- نيوزيمن (@NewsYemen5) / Twitter : @NewsYemen5: "اللهُم حياة تشبه عطايا الأرض لا تتوقف عن الثمار أبداً ".صباحكم حصاد ما تزرعون..
قيادي سابق في النهضة للغنوشي: حذارِ غضب الشعب!
@ نيوزيمن، وكالات: العالم2021-01-13 11:05:03
حذر القيادي المستقيل من حركة النهضة التونسية -الوزير السابق لطفي زيتون، زعيم الحركة- رئيس البرلمان راشد الغنوشي من غضب شعبي يطيح به.
وقال زيتون، في حوار مجلة "الشارع المغاربي" الثلاثاء، "نصحت الغنوشي بتجنب التعرض للموقف الذي تعرض له الرئيس التونسي الراحل زين العابدين بن علي، وألا يكون في مواجهة غضب شعبي"، معتبرا "أن الحركة برئاسته تحولت إلى طرف في الصراع"، بحسب تعبيره.
وتابع "يجب قراءة النبض الشعبي بشكل دقيق وألا تكون النهضة في انفصام معه"، معتبرا "أن مشكلة البلاد (تونس) عميقة جدا وكلما ازداد الوضع سوءا اقتربنا من الفوضى".
يشار إلى أن زيتون كان قدم نهاية أكتوبر الماضي، استقالته من الحركة، مؤكدا "أنها أضحت منشغلة بأمور حزبية لا تهم الشعب في الوقت الذي تعيش فيه تونس منعرجا خطيرا"، في إشارة إلى سعي الغنوشي لمواصلة ترؤسه للحركة في مخالفة صريحة للنظام الداخلي لحزبه، ما أثار حركة امتعاض كبرى وانقسام داخل الحركة نفسها.
وكان الغنوشي (زعيم حركة النهضة - الفرع المحلي لتنظيم الاخوان) تعرّض مطلع الشهر الجاري إلى خسارة مدوية داخل حزبه، بعد تراجع عدد داعميه وممثليه في المكتب التنفيذي، عقب انتخابات داخلية أطاحت بأبرز أذرعه وأهم القيادات الداعمة له وصعّدت من نفوذ الجناح المناهض له، وهو ما ينبئ بتغيرات واسعة داخل الحزب باتت تهدد عرش زعيم الحركة.
فقد انتخب مجلس شورى النهضة، مكتبا تنفيذيا جديدا من 17 عضوا، وأفرزت النتائج صعود قيادات من التيار المناهض للغنوشي الذي يطلق عليه "مجموعة الـ100"، بينما خسرت القيادات المحسوبة والمقربة منه مواقعها بعد فشلها في الحصول على العدد الكافي من الأصوات.
إلى ذلك، يواجه رئيس البرلمان مسعى جديدا من أجل سحب الثقة منه، تقوده رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي.