الثأر مدمر للمجتمع، ومحاولات إحيائه ستكون كارثة على كل شبوة، ولن يستفيد منه غير أعداء المحافظة.
أنتم أمام مرحلة جديدة ويجب أن تكون فيها شبوة أولاً.
اعملوا جميعكم لصالح شبوة ومستقبلها بعيداً عن أي وصاية من أي طرف كان، وستجدون كل الجنوب خلفكم ومعكم وداعم لكم.
إحياء الثأر هو بداية حقيقية لجر شبوة إلى مستنقع الفتن والحروب والصراعات وخسارة كل التضحيات والانتصارات.
رحم الله شقيق محافظ شبوة السابق ابن عديو، وخالص تعازينا لكافة أهله ومحبيه، ونتمنى أن تكون هذه آخر حوادث الثأر والنزاع القبلي التي تشهدها محافظة شبوة.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك