سيظل الانتقالي الجنوبي حامل قضية وراية الجنوب، وممثل شعب الجنوب السياسي في أي مفاوضات قادمة.
الانتقالي الجنوبي رغم تعرضه لمؤامرات كثيرة وعديدة كانت تهدف إلى القضاء عليه وعلى قواته المسلحة إلا أنه تجاوزها وانتصر عليها.
صحيح في قصور وفي خذلان وفي استغلال وإهمال من بعض المحسوبين عليه، لكن يبقى الانتقالي هو الرقم الصعب في المعادلة السياسية القادمة.
وعلى ثقة بالقائد (رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي) عيدروس الزبيدي باتخاذ خطوات جريئة قادمة تهدف إلى إصلاح القصور والانطلاق بقوة إلى الأمام.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك