عطروش، مناضل جنوبي عسر..
وضع قدمه في تعز، فأيقظ الروح الوطنية في المدينة المتعبة من وجوه المعارك الوهمية ضد كل أصدقائها.
لم يغير من عزيمته شيء، وسط أصوات الرصاص، كان يحيي تعز، وبعد انتهائها قال: ستهزمهم تعز.. وسيواصل برنامجه.
قالوا: "تكريم عطروش"، فأصبح هو من يكرمنا أجمعين.