يا جماعة، بالله تأكدوا من يدير ويتحكم بالمنظومة الإعلامية التابعة لتنظيم الإخوان لا يكون الشيطان، لأنه لا يمكن لبشر أن يكون بكذبهم ودجلهم وتناقضهم وتحريفهم للحقائق!وكنا نتمنى من القيادة الجديدة للتحالف في عدن أن تباشر نشاطها بحماس مثل ما فعلت الإمارات عقب الحرب، حيث استنفرت جهودها لدعم كافة القطاعات الخدمية بما فيها تحمل رواتب مؤسستي الكهرباء والمياه، وإصلاح وصيانة خطوط نقل الكهرباء وتأهيل كافة مدارس عدن وتأهيل مستشفى الجمهورية وكافة المجمعات الصحية، دعم الشرطة بأكثر من 100 سيارة وآلية وكذلك الدفاع المدني وإعادة تأهيل مطار عدن، بالإضافة إلى الأنشطة الكثيرة والمتعددة التي نفذتها هيئة الهلال الأحمر، ومنها الإعلان عن برنامج سنوي يتم من خلاله اعتماد عدد من المشاريع يختارها محافظو المحافظات المحررة.لكن للأسف هناك عدم مبالاة بشكل لا يطمئن بالمطلق، لا توفير وقود كهرباء، ولا اهتمام بالجبهات والقوات الأمنية المنتشرة في طول وعرض المحافظات عدن لحج أبين الضالع، ولا دعم القطاعات الأمنية بما تحتاج من سيارات وآليات وتدريب وتأهيل ولا حتى حملات رش وقائي لمكافحة الأوبئة.أيش الهدف من كل هذا؟ لا نعلم. والخسارة إذا حلت ستكون على الجميع، لن يتحملها طرف من الأطراف. هذا ما يجب أن يدركه الأشقاء في السعودية.* جمعه نيوزيمن من منشورات للكاتب في صفحته على الفيسبوك
يا جماعة، بالله تأكدوا من يدير ويتحكم بالمنظومة الإعلامية التابعة لتنظيم الإخوان لا يكون الشيطان، لأنه لا يمكن لبشر أن يكون بكذبهم ودجلهم وتناقضهم وتحريفهم للحقائق!
وكنا نتمنى من القيادة الجديدة للتحالف في عدن أن تباشر نشاطها بحماس مثل ما فعلت الإمارات عقب الحرب، حيث استنفرت جهودها لدعم كافة القطاعات الخدمية بما فيها تحمل رواتب مؤسستي الكهرباء والمياه، وإصلاح وصيانة خطوط نقل الكهرباء وتأهيل كافة مدارس عدن وتأهيل مستشفى الجمهورية وكافة المجمعات الصحية، دعم الشرطة بأكثر من 100 سيارة وآلية وكذلك الدفاع المدني وإعادة تأهيل مطار عدن، بالإضافة إلى الأنشطة الكثيرة والمتعددة التي نفذتها هيئة الهلال الأحمر، ومنها الإعلان عن برنامج سنوي يتم من خلاله اعتماد عدد من المشاريع يختارها محافظو المحافظات المحررة.
لكن للأسف هناك عدم مبالاة بشكل لا يطمئن بالمطلق، لا توفير وقود كهرباء، ولا اهتمام بالجبهات والقوات الأمنية المنتشرة في طول وعرض المحافظات عدن لحج أبين الضالع، ولا دعم القطاعات الأمنية بما تحتاج من سيارات وآليات وتدريب وتأهيل ولا حتى حملات رش وقائي لمكافحة الأوبئة.
أيش الهدف من كل هذا؟ لا نعلم. والخسارة إذا حلت ستكون على الجميع، لن يتحملها طرف من الأطراف. هذا ما يجب أن يدركه الأشقاء في السعودية.
* جمعه نيوزيمن من منشورات للكاتب في صفحته على الفيسبوك